1- قدمنا التدريب وبناء القدرات لأعضاء 16 فريقًا متطوعًا من تلعفر في عدة مجالات ، بما في ذلك التواصل الفعال ، وبناء السلام ، والدعوة ، وتصميم المبادرات المجتمعية وتنفيذها ، وما إلى ذلك. وقد زودت هذه البرامج التدريبية الفرق بالمهارات اللازمة و المعرفة لإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم والمساهمة في التنمية الشاملة لتلعفر.

2- وفرنا مساحة لهذه الفرق لتقديم أفكارهم للمبادرات المجتمعية. لقد شجعناهم على مشاركة مفاهيمهم الإبداعية ومقترحات المشاريع ، مما عزز بيئة من التعاون والابتكار. سمحت هذه المنصة بتبادل الأفكار وصقل المشاريع لتلبية الاحتياجات والتحديات المحددة للمجتمع.

3- قمنا بتمويل هذه الفرق التطوعية لتنفيذ مبادراتها المجتمعية. إدراكًا لأهمية الموارد المالية ، قمنا بدعم الفرق في تحقيق رؤيتهم وتنفيذ مشاريعهم. مكنهم هذا التمويل من إحداث تأثير ملموس ومكنهم من مواصلة عملهم القيم.

4- قمنا بتنظيم مهرجان ختامي للمشروع ، حيث اجتمعت فرق المتطوعين وصناع القرار وممثلي المجتمع المدني وغيرهم من أصحاب المصلحة. احتفى هذا المهرجان بإنجازات وتأثير المبادرات المجتمعية التي نفذتها الفرق التطوعية. لقد أتاح فرصة للتفكير وتبادل الخبرات وتبادل الأفكار. عزز التجمع الوحدة والتعاون والتقدير للجهود الجماعية التي أحدثت تغييرًا إيجابيًا في تلعفر.